الشخصية القوية .. هل حلم صعب التحقيق؟
اقترن النجاح و الإنجاز بالشخصية القوية، فهي من يستطيع التغلب على التحديات و الارتقاء للوصول لأهدافها الأكبر فالأكبر. من خلال هذه المقالة تعرفي على ما يتطلبه الأمر و ما عليك فعله لتكوني صاحبة شخصية قوية.
استلهمي لتبدعي، لتتميزي فأنت خلقت للإبداع والتميز.
في هذه المبوبة ستجدين: تواصل مع الذات | أفكار متجددة | مواضيع حياتية.
الإلهام هي فكرة أحس واطمئن لها القلب وتُرجمت لك بكل الحب في طيّات هذه المبوبة.
ستجدين مواضيع مختلفة قد تهمك على جميع الأصعدة، وضعت لك لتستلهمي وتستفيدي منها.
من هذا المنطلق، ستجدين مواضيع لتحفزك على اكتشاف نفسك والتواصل معها. استكشاف العالم الداخلي هو بداية الرحلة.
ننوي لك الفائدة، المتعة والإستفادة مع مبوبة استلهمي.
اقترن النجاح و الإنجاز بالشخصية القوية، فهي من يستطيع التغلب على التحديات و الارتقاء للوصول لأهدافها الأكبر فالأكبر. من خلال هذه المقالة تعرفي على ما يتطلبه الأمر و ما عليك فعله لتكوني صاحبة شخصية قوية.
سمعنا كثيراً بالنصيحة التي تقول أن التفكير الإيجابي يجعلنا أكثر تفاؤلاً و سعادة .. لكن ليس دائماً. متى يشعرنا التفكير الإيجابي بالتعاسة؟
الإجابة في هذه المقالة
جميعنا لديه ذكريات سعيدة و أخرى حزينة من فترة الطفولة، و لكن الأخيرة على وجه الخصوص تترك أثراً في سلوكياتنا التي تؤثر سلباً على جميع نواحي حياتنا. الاهتمام بشفاء طفلنا الداخلي هو المفتاح للمضي قدماً في حياتنا لتكون أكثر سلاماً و إشراقاً فنكون أكثر قرياً لنكون ذواتنا الحقيقية. لتعرفي أكثر عن شفاء الطفل الداخلي اقرئي هذه المقالة
في عصر السوشيال ميديا، أصبح من السهل أن ننجرف وراء المظاهر بغض النظر إن كان حقيقياً أم تمثيلاً، الأمر الذي يجعلنا ننظر لحياتنا بشكل سلبي فنتذمر و نشتكي. ما الذي يريدونك أن تركزي عليه و كيف تتعاملين مع ذلك؟
هذا ما ستعرفينه في هذه المقالة
جميعنا يواجه بين الحين و الآخر أوقاتاً عصيبة و تحديات تجعل من السهل أن ننجرف بعيداً عن تحقيق أهدافنا و مهامنا. في هذه المقالة ستجدين نصائح لتكوني أكثر إنجازاً و إنتاجية مهما كانت الظروف
الحياة بطبيعتها مليئة بالتجارب و التحديات، و كل ذلك ينصب لصالحنا بشكل قد يستغرب البعض أين الصلح في ذلك؟ فمن يرى أن ذلك في صالحنا؟ و الإجابة هي أصحاب عقلية النمو. في هذه المقالة ستعرفين ما هي عقلية النمو و كيف تساعدك لتغيري نظرتك للحياة لتصبح أكثر تفاؤلاً
في رمضان شهر الروحانيات و العبادات تزيد رغبتنا باستغلاله في ذلك أقصى استفادة و يكون هذا هدفاً نضعه نصب أعيننا. لكن كيف نحقق هذا الهدف دون الشهور بالإحباط و الإرهاق؟ الإجابة في هذه المقالة
عند حدوث أي تغير في حياتنا، يكون الوضع جديداً لسنا معتادين عليه؛ و هذا ما سيجعلنا متنبهين و حذرين عند اتخاذ القرار بخصوص خطوتنا التالية، الأمر الذي يجعلنا نشعر بأن أفكاراً كثيرة تدور في عقلنا و هذا ما يشعرنا بأننا عالقين. لذلك تعرفي في هذه المقالة ما عليك فعله في مثل هذه الأوقات
الكثير منا يعيش حياته يقاوم الواقع و يتعذر بأن الظروف لا ينبغي أن تكون كما هي! و نعتقد أنه لو كانت مختلفة فقط ، لكانت حياتنا أفضل بكثير . نعتقد أن طفولتنا و ماضينا يجب أن تكون مختلفة. أن اختياراتنا كان يجب أن تكون مختلفة. أن حياتنا الحالية يجب أن تكون مختلفة. و لأن طريقة التفكير هذه تجعلنا ندور في دوامة لا مخرج منها. لذلك في هذه المقالة ستعرفين كيف أن لتقبل الظروف دور في الحل و تحقيق الأهداف كذلك
لأن الحياة بطبيعتها متغيرة و تتدفق كالنهر الجاري، فإن محاولة السيطرة و التحكم بمجرياتها أمر متعب و يستنزف من طاقتنا. في هذه المقالة ستتعرفين على التسليم و كيف من خلاله بإمكاننا عيش السلام الداخلي رغم التغيرات الملازمة للحياة
جميعنا يمر بظروف و مواقف صعبة في مراحل مختلفة من حياتنا. لذلك تعرفي من خلال هذه المقالة كيف بإمكانك قلب الموازين لتعيشي من بعد هذه المواقف نقلة إيجابية لمكان أفضل في رحلة الحياة الخاصة بك
في الحياة كلنا نمر بتجارب و مواقف نود أن نفعل أي شيء لتجنبها، لكن هذا لن يمنع أي شي. هذا ما يجعل التقبل التعامل السليم و الأنسب في مثل هذه الأحداث. هذا ما ستعرفينه و أكثر عن التقبل في هذه المقالة